سمر وسعيد
يا حبيبتي، أنا سوزي، وهي שיחות סקס עם ערביות
يا حبيبتي، أنا سوزي، وهي فتاة العربية الذي يعمل هنا على الموقع ولكن آمل أن تبقى بلادي سرا، وأريد...
رفع، طالب يبلغ من العمر
كيف حالك لطيف؟ أرفع، طالب يبلغ من العمر 24 عاما الذي يحب الديك الأسود وأمسيات جميلة أنا متأكد من أنك
الجديد إعلانات جديدة
توفي في أوضاع غير عادية، ويحب لمحاولة أشياء جديدة في كل وقت حتى إذا كنت لا تتعب بسرعة، انكم مدعوون
مستشار-30 الحب في العربية
إذا كنت تأتي لمجرد الكلام لمن يفهم العلاقات إذا كنت تريد أن تقول لي ما تحب حقا أو كيف تحب أن تحب
ليندا لبنانية عمرها 30 عاما
ليندا لبنانية عمرها 30 عاما رجل من عرب اسرائيل هو شيء آخر وأنا أحب أن ألتقي بكم في العمق يرجى ...
متخصص في حل مشكلة قرنية
الانتهاء من أسرع؟ لا يمكن أن يجلب للمرأة أن هزة الجماع؟ يخاف من إقامة علاقة جنسية جديدة؟ أنا هنا من أجلك
עדי הנימפומנית
מתה על תנוחות לא שגרתיות, ואוהבת לנסות כל הזמן דברים חדשים.אז אם אתה לא מתעייף מהר...
البالغ من العمر 25 سنة من حيفا
أنا لورين حيفا، يحب الرياضة بجميع أنواعها أنا مطلقة ولديها طفل وأبحث عنك الدعم الر جلوقال انه يمكن الاستماع لي
نموذج أورتال
أنا أورتال، ويتحدث العبرية والروسية، ومعي يمكنك التحدث عن كل شيء. أنا مريض جدا، ولدي كل الوقت بالنسبة لك. لذا،
فرعان المحادثات الجنس في العربية
معنا يمكنك التحدث عن كل شيء، حتى في أكثر الأمور أن القذرة لدينا كل الوقت بالنسبة لك، ونحن سوف ينتهي ...
مرحبا الرجل الرجل
مرحبا الرجل الرجل رائع، وأنا ياسمين، امرأة عربية من إسرائيل، شمال البلاد، أنا أحب أن أتحدث مع الرجل العربي...
انا رامي خبير السكس وفيديوهات السكس ومكالمات السكس. عنا بالموقع رح تتعرف ععالم خط السكس, انا مدير الموقع ورح احكي كيف اول نكت صاحبتي سمر من طيزها اول مره, رح احكي قصه خط سكس الي تطور لفيديو سكس وتوليع ومراجه ومشاهد اباحية وبالاخر زبي بطيزها رح احكي اول لقاء معها بالفصحى:
كان سعيد في بيته الفاخر ، نائم في سريره الدافىء.. أفاقه صوت رنين هاتفه الذكي. المتصل حبيبته سمر ، جاءت تطمئن عليه و تنزع عن قلبها لهفة الاشتياق. كان هذا اللقاء في صبيحة يوم السبت.. في فصل الشتاء.. قام سعيد من فراشه يتمايل في مشيته ، يرتعد من شدة برودة الصالون.. اتجه نحو الباب و فتحه و استدار و عاد بخطواته رجوعا إلى سريره دون أن يلفظ بكلمة.. دخلت سمر إلى البيت تضحك في صمت ، لعلها علمت بأنها أتت في وقت يكون فيه الشخص شديد التشبث بالسرير.. نزعت سمر معطفها ذو الفرو الكثيف ثم اتجهت إلى غرفة النوم..وقفت أمام السرير و قالت بنبرة مغرية جداً “حبيبي!” إلا أن سعيد لم يكن يهتم. فشرعت سمر تنزع قمصانها فبان قستانها الأسود ثم فتحت أزرار بنطلونها و نزعته ببطىء فبان السترينغ الأسود الذي غاص في شق طيزها أيما غوص. أحست سمر بالبرد ، فأسرعت نحو السرير و تمددت خلف حبيبها سعيد.. جعلت بزازها يلتصق بظهره و ساقيها ملتفة بساقية...
شعر سعيد بالدفىء و لم سيتطع أن يتمالك نفسه أمام ما أقدمت عليه سمر.. لم يتفطن سعيد بعد بأن فتاته عارية.. إلا حينما استدار لها ، أخذ يرمق إلى عينيها في صمت. و حينما وضع يده بتلقائية في خصرها شعر بملمس رهيب كأن يده قد احترقت.. و ازداد شهيقه و زفيره سرعة حينما هبط بيده نحو طيزها ، تلمس شحم طيزها الطري و المنفوخ ، فانتصب زبه و تداخلت و اختلطت لهفته و مشاعره. فهمس إليها ” أنت تقتلينني..” فابتسمت له و قالت ” أنا ملك لك.. التصق سعيد بسمر و أخذا يتبادلان القبل بنعومة و رقة و جنون و لهفة.. تزحزح سعيد نحو ظهر السرير و قام بنزع قمصانه ، فأسرعت سمر تتلمس بيدها عضلات صدره البارزة. ثم أكمل بنزع البنطلون ، فإزدادت سمر حرقة برؤيتها زب حبيبها منتصبا بشدة من تحت السليب شورت. بحركة خفيفة بيديها نزعت القستان ، فتدلى بزازها كعنقود رمان ثم حضنت سعيد بشدة و أكملا تبادل القبلات حتى تعبت شفتي كل منهما. فأخذت سمر تنزل بشفتيها نحو رقبته ، تقبلها ببرودة ، نزولا إلى صدره و بطنه تمرر قبلات ناعمة..و سعيد يعصر بزازها عصرا لينا.ثم تزحزحت سمر بطيزها إلى الخلف و قامت بيديها تنزع سليب شورت سعيد..فهجمت على زبه بسرعة ممسكة إياه بيدها الصغيرة ، ثم أدخلت رأس الزب في فمها تمصه و تلعب به بلسانها البارد.. فهاج سعيد بشدة حتى تعالت تأوهاته التي زادت الفتاة لهفة و هيجانا..و بحركة خفيفة انتفض سعيد من مكانه ممسكا سمر ثم جعلها تتمدد على ظهرها و أسرع إلى السترينغ ينزعه نزعا و بسرعة حشى شفتيه في بظرها الوردي.. و شرع يمصه بقوة و يتذوقه بلسانه بشراهة ، كل ذلك زاده هيجانا حتى انسكبت قطيرات من المني الشفاف على جوانب رأس زبه ، و ما إن لاحظت سمر ذلك حتى اسرعت نحو زبه هي الأخرى بعد أن وقف سعيد على ركبتيه فلحست زبه بأكمله لحسا شغوفا.. ثم هيأت نفسها لوهلة ، فأخذت هيئة الكلب بسرعة فمسك سعيد زبه الثائر و أدخل رأسه في ثقب طيز حبيبته الصغير الوردي..فصاحت و توجعت..لكنها تلذذت ، فمدت يدها من تحتها و شرعت تفرك بظرها الذي لم يزل يهز لهفتها احتراقا.. أما سعيد فقد تسمر كامل زبه في جوف طيز سمر ، بعد أن دهن زبه بكريم رطب ، ذلك ما جعل زبه يحدث نغمة مثيرة كلما انزلق زبه إلى الداخل و خرج..و لعل ارتطام فخذيه بطيز فتاته أجمل نغمة ملأت الغرفة الباردة لتصبح فوهة من نار ، و في وسط النار شاب يمزق ثقب حبيبته بالنيك أيما تمزيق بزبه الطويل.على وضعيات شتى.