פתח חיפוש מתקדם

قصة مها

انا رامي خبير السكس بالهاتف النقال, انا جاي من عالم هواتف السكس . في كتير نسوان عنا بتشتغل بالاشي مثل مها. رح تحكي مها قصتها هون مشان تعرفو مين موجوده عنا بخطوط السكس, تشات سكس وبكاميرات السكس:

اسمي مها و عمري 35 سنة و اعمل باحدى شركات الطيران في احد ابراج النيل, تزوجت منذ 7 سنوات و لم يستمر زواجي اكثر من عام واحد بلا انجاب , فزوجي السابق كان غيور جدا و بحكم عملى بشركات الطيران كنت ارتدى ملابس فاضحة فى نظره و كنت اتأخر خارج المنزل حتى الصباح احياناً, اما انا فلم اكن مشبعة جنسياً معه, فبعد كل خناقة كان يبعد عني بالشهر بدون جنس, و كنت الجأ للعادة السرية لتهدئة شهوتي التى لم تهدأ يوم حتى فى ايام الدورة.
فى احد الايام و انا ذاهبة الى المكتب و كانت الساعة 111 مساءً, و كالعادة احب ان ابرز مفاتني و استمتع بنظرات الشباب و تعليقاتهم. فارتديت شميز ابيض ضيق فلا تحتاج لمجهود حتى ترى لون الصدرية الوردى و اول ثلاث ازرار مفتوحين فترى ما لا يقل عن 7 سم من فلقة بزازي و التنورة فوق الركبة ب10 سم و كانت خفيفة يعنى اى هوا بسيط يطيرها فكنت استمتع احياناً بالوقوف باماكن الهوا و انا ابدوا و كأنى احاول منع التنورة من الارتفاع.

ركبت الاسانسير مع شاب يافع مبتسم يبدوا و كانه عامل صيانة, قال لي بمنتهى الادب طالعة الدور الكام فاجبتة الدور 166, فابتسم قائلاً و انا كمان, في الدور السابع توقف الاسانسير ليدخل رجلان و معهم صندوق ضخم, فبالكاد اتسع المكان لنا الثلاثة و الصندوق, و لكن كنت انحشرت بين الشاب المبتسم من خلفى و رجل من امامي. واثناء محاولات ضبط الصندوق شعرت بقضيب الشاب يرتطم بمؤخرتى فحاولت الابتعاد لكن سرعان ما دفعنى الرجل من امامى فكان زراعه تمام فى منتصف نهودى, حتى ان لحم زراعه لمس لحم نهودى فقميصى مفتوح من فوق كما اوضحت. دفعني الرجل الى الخلف لأعود بمؤخرتى تعصر قضيب الشاب. اعتذر احدهم قائلا اسفين يا مدام. فقلت لا عليك بس اسرع من فضلك. بدأت اشعر بحرارة قضيب الشاب فتنورتى خفيفة جداً. فحاولت دفع زراع الرجل الغائرة فى صدرى فقال اسف و انزل كفه من على الصندوق ليحتك بعانتى. لا اخفى عليكم بدأت اشعر برغبة جامحة و البلل بدأ ينسال من اطراف الكيلوت فبدأت استسلم و قلت لنفسى كلها ثوانى و اخرج فدعنى استمتع بها . تحرك الاسانسير و شعرت بيد الشاب من خلفى ترفع التورة ببطء حتى وضع يده مباشرة على اسفل اردافى تظاهرت بان شيئاً لم يحدث, بل و تعمدت ان اجعل يدى تحتك بمؤخرة من يقف امامى, و ادفع نفسى برشاقة ليلمس زراعه لحم صدرى الابيض الطرى . اغمضت عيني و لكن سرعان ما توقف الاسانسير فجأة مما ادى الى دفع الشاب قضيبه بفلقة موخرتى فصدرت منى شهقة مرتفعة جعلتنى افتح عينى فوجدت الشاب قد احتضنى من الخلف ممسكا بنهودى قائلاً ما تخافيش يا مدام, حاولت رفع يديه و انا اقول شكرا مش خايفة ً لكنها كانت التحمت بصدرى , بدأت اصرخ و اقول شيل ايدك و كأنى استغيث بالرجلين لكن لا فائدة, قام احد الرجال بمسك يدى قوياً و قال هية 5 دقائق انصحك تنبسطى بدل ما تتعبى من غير فايدة, وهنا تأكدت انهم اتفقوا على اغتصابى فصرخت باعلى صوتى فضحك احدهم و قال لا يوجد احد في الادوار دية الان. رفع الشاب تنورتى وقام بتمزيق الكيلوت و رأيت احد الرجال قد نام على ظهره أعلى الصندوق و حملانى الاخرين فوقة . كان قضيبة احمر متوهج كالجمر و صلب كالاسمنت. صرخت ارجوكم لا لا لا. و لكن هيهات. قفز الشاب فوقى و دفعنى ليخترق هذا القضيب الهائج بحر كسى الغارق فبدأت اشعر بالمتعة فاسترخيت حتى نام صدرى علي صدر هذا الرجل فسرعان ما بدأ تقبيلي في رقبتى و اخرج صدرى ليمص حلماتى المنتفخة فاغمضت عيني لاستمتع به و هو ينيكني. اخذت اتحرك الى اعلى و اسفل فابتسم قائلا ايوة كدة يا لبوة مش قولتلك انبسطى و صفعنى على مؤخرتى لازداد رغبة و هيجان. شعرت بالشاب من فوقى يحاول ادخال قضيبه بدبرى